أنجيل مرقس 3 / 13 - 20 يسوع يختار الاثني عشر
وصعد الجبل ودعا الذين أرادهم هو فأقبلوا إليه فأقام منهم اثني عشر لكي يصحبوه فيرسلهم يبشرون ولهم سلطان يطردون به الشياطين فأقام الاثني عشر سمعان ولقبه بطرس ويعقوب ابن زبدى ويوحنا أخو يعقوب ولقبهما بوانرجس أي ابني الرعد وأندراوس وفيلبس وبرتلماوس ومتى وتوما ويعقوب بن حلفى وتداوس وسمعان الغيور ويهوذا الإسخريوطي ذاك الذي أسلمه وجاء إلى البيت فعاد الجمع إلى الآزدحام حتى لم يستطيعوا أن يتناولوا طعاما
+++++
( وصعد يسوع الجبل ودعا الذين أرادهم في أنجيل يلتقي يسوع الجمع ويعلمه على شاطىء البحر ويصعد الجبل معتزلاً الجمع ليصلي مرقس 6 : 46 أو لأعمال هامة من أجل تلاميذه يشار إلى مبادرة يسوع وإلى تأهب التلاميذ كما ورد )
انجيل مرقس 2 / 13
وخرج ثانية إلى شاطئ البحر فأتاه الجمع كله فأخذ يعلمهم
انجيل مرقس 3 / 7 - 8
فانصرف يسوع إلى البحر ومعه تلاميذه وتبعه حشد كبير من الجليل وجمع كثير من اليهودية ومن أورشليم وأدوم وعبر الأردن ونواحي صور وصيدا وقد سمعوا بما يصنع فجاؤوا إليه
انجيل مرقس 4 / 1 - 2
وعاد إلى التعليم بجانب البحر فازدحم عليه جمع كثير جدا حتى إنه ركب سفينة في البحر وجلس فيها والجمع كله قائم في البر على ساحل البحر فعلمهم بالأمثال أشياء كثيرة وقال لهم في تعليمه
انجيل مرقس 5 / 21
ورجع يسوع في السفينة إلى الشاطئ المقابل فازدحم عليه جمع كثير وهو على شاطئ البحر
انجيل مرقس 1 / 16 - 20
وكان يسوع سائرا على شاطئ بحر الجليل فرأى سمعان وأخاه أندراوس يلقيان الشبكة في البحر لأنهما كانا صيادين فقال لهما اتبعاني أجعلكما صيادي بشر فتركا الشباك لوقتهما وتبعاه وتقدم قليلا فرأى يعقوب بن زبدى وأخاه يوحنا وهما أيضا في السفينة يصلحان الشباك فدعاهما لوقته فتركا أباهما زبدى في السفينة مع الأجراء وتبعاه
( فاقام منهم اثني عشر لكي يصحبوه في بعض المخطوطات اثني عشر سماهم رسلاً أطلق عليهم هذا الاسم لأنهم مرسلون من قبل يسوع ينفرد مرقس في الاشارة إلى هذا الوجه من حياة التلاميذ )
انجيل مرقس 6 / 30
واجتمع الرسل عند يسوع وأخبروه بجميع ما عملوا وعلموا
انجيل متى 10 / 2
وهذه أسماء الرسل الاثني عشر أولهم سمعان الذي يقال له بطرس وأندراوس أخوه فيعقوب بن زبدى ويوحنا أخوه
انجيل لوقا 6 / 13
ولـما طلع الصباح دعا تلاميذه فاختار منهم اثني عشر سماهم رسلا وهم
انجيل مرقس 5 / 18
وبينما هو يركب السفينة سأله الذي كان ممسوسا أن يصحبه
( فاقام الاثني عشر سمعان ولقبه بطرس الترجمة اللفظية وأعطى سمعان لقب بطرس وهناك مخطوطات ورد فيها أولاً سمعان ويهوذا الغيور الترجمة اللفظية الكنعاني من كلمة آرامية تعني غيور وتدل على الغيورين وهم أعضاء حزب سياسي ديني يريد استعادة استقلال الأمة اليهودية بالقوة ويهوذا الاسخريوطي هذا لقب والد يهوذا وجاء الى البيت يدرج مرقس نقاشاً مع الكتبة الآتين من أورشليم في مشهد يواجه يسوع فيه عائلته الطريقة نفسها في كلتا الحالتين يتهم يسوع عن سوء نية ويبدو أنه منبوذ في الوقت نفسه من قبل ذويه ومن قبل سلطات أورشليم الدينية )
انجيل لوقا 6 / 14
سمعان وسماه بطرس وأندراوس أخوه ويعقوب ويوحنا وفيلبس وبرتلماوس
انجيل مرقس 1 / 19
وتقدم قليلا فرأى يعقوب بن زبدى وأخاه يوحنا وهما أيضا في السفينة يصلحان الشباك
انجيل لوقا 9 / 54
فلما رأى ذلك تلميذاه يعقوب ويوحنا قالا يا رب أتريد أن نأمر النار فتنزل من السماء وتأكلهم؟
انجيل مرقس 2 / 14
ثم رأى وهو سائر لاوي بن حلفى جالسا في بيت الجباية فقال له اتبعني فقام فتبعه
انجيل لوقا 6 / 15
ومتى وتوما ويعقوب بن حلفى وسمعان الذي يقال له الغيور
انجيل متى 10 / 4
فسمعان الغيور ويهوذا الإسخريوطي ذاك الذي أسلمه
انجيل يوحنا 6 / 71
وأراد به يهوذا بن سمعان الإسخريوطي فهو الذي سيسلمه مع أنه أحد الاثني عشر
انجيل يوحنا 13 / 26
فأجاب يسوع هو الذي أناوله اللقمة التي أغمسها فغمس اللقمة ورفعها وناولها يهوذا بن سمعان الإسخريوطي
انجيل مرقس 2 / 1
وعاد بعد بضعة أيام إلى كفرناحوم فسمع الناس أنه في البيت
انجيل مرقس 5 / 21 - 43
ورجع يسوع في السفينة إلى الشاطئ المقابل فازدحم عليه جمع كثير وهو على شاطئ البحر فجاء أحد رؤساء المجمع اسمه يائيرس فلما رآه ارتمى على قدميه وسأله ملحا قال ابنتي الصغيرة مشرفة على الموت فتعال وضع يديك عليها لتبرأ وتحيا فذهب معه وتبعه جمع كثير يزحمه وكانت هناك امرأة منزوفة منذ اثنتي عشرة سنة قد عانت كثيرا من أطباء كثيرين وأنفقت كل ما عندها فلم تستفد شيئا بل صارت من سيئ إلى أسوأ فلما سمعت بأخبار يسوع جاءت بين الجمع من خلف ولمست رداءه لأنها قالت في نفسها إن لمست ولو ثيابه برئت فجف مسيل دمها لوقته وأحست في جسمها أنها برئت من علتها وشعر يسوع لوقته بالقوة التي خرجت منه فالتفت إلى الجمع وقال من لمس ثيابي؟فقال له تلاميذه ترى الجمع يزحمك وتقول من لمسني؟فأجال طرفه ليرى التي فعلت ذلك فخافت المرأة وارتجفت لعلمها بما حدث لها فجاءت وارتمت على قدميه واعترفت بالحقيقة كلها فقال لها يا ابنتي إيمانك خلصك فاذهبي بسلام وتعافي من علتك وبينما هو يتكلم وصل أناس من عند رئيس المجمع يقولون ابنتك ماتت فلم تزعج المعلم؟فلم يبال يسوع بهذا الكلام بل قال لرئيس المجمع لا تخف آمن فقط ولم يدع أحدا يصحبه إلا بطرس ويعقوب ويوحنا أخا يعقوب ولما وصلوا إلى دار رئيس المجمع شهد ضجيجا وأناسا يبكون ويعولون فدخل وقال لهم لماذا تضجون وتبكون؟لم تمت الصبية وإنما هي نائمة فضحكوا منه أما هو فأخرجهم جميعا وسار بأبي الصبية وأمها والذين كانوا معه ودخل إلى حيث كانت الصبية فأخذ بيد الصبية وقال لها طليتا قوم أي يا صبية أقول لك قومي فقامت الصبية لوقتها وأخذت تمشي وكانت ابنة اثنتي عشرة سنة فدهشوا أشد الدهش فأوصاهم مشددا عليهم ألا يعلم أحد بذلك وأمرهم أن يطعموها
انجيل مرقس 6 / 7 - 33
إنهم بالباطل يعبدونني فليس ما يعلمون من المذاهب سوى أحكام بشرية إنكم تهملون وصية الله وتتمسكون بسنة البشر وقال لهم إنكم تحسنون نقض وصية الله لتقيموا سنتكم فقد قال موسى أكرم أباك وأمك ومن لعن أباه أو أمه فليمت موتا وأما أنتم فتقولون إذا قال أحد لأبيه أو أمه كل شيء قد أساعدك به جعلته قربانا فإنكم لا تدعونه يساعد أباه أو أمه أي مساعدة فتنقضون كلام الله بسنتكم التي تتناقلونها وهناك أشياء كثيرة مثل ذلك تفعلون ودعا الجمع ثانية وقال لهم أصغوا إلي كلكم وافهموا ما من شيء خارج عن الإنسان إذا دخل الإنسان ينجسه ولكن ما يخرج من الإنسان هو الذي ينجس الإنسان ولما دخل البيت مبتعدا عن الجمع سأله تلاميذه عن المثل فقال لهم أهكذا أنتم أيضا لا فهم لكم؟ألا تدركون أن ما يدخل الإنسان من الخارج لا ينجسه لأنه لا يدخل إلى القلب بل إلى الجوف ثم يذهب في الخلاء وفي قوله ذلك جعل الأطعمة كلها طاهرة وقال ما يخرج من الإنسان هو الذي ينجس الإنسان لأنه من باطن الناس من قلوبهم تنبعث المقاصد السيئة والفحش والسرقة والقتل والزنى والطمع والخبث والمكر والفجور والحسد والشتم والكبرياء والغباوة جميع هذه المنكرات تخرج من باطن الإنسان فتنجسه ومضى من هناك وذهب إلى نواحي صور فدخل بيتا وكان لا يريد أن يعلم به أحد فلم يستطع أن يخفي أمره فقد سمعت به وقتئذ امرأة لها ابنة صغيرة فيها روح نجس فجاءت وارتمت على قدميه وكانت المرأة وثنية من أصل سوري فينيقي فسألته أن يطرد الشيطان عن ابنتها فقال لها دعي البنين أولا يشبعون فلا يحسن أن يؤخذ خبز البنين فيلقى إلى صغار الكلاب فأجابت نعم يا رب ولكن صغار الكلاب تأكل تحت المائدة من فتات الأطفال فقال لها من أجل قولك هذا اذهبي فقد خرج الشيطان من ابنتك فرجعت إلى بيتها فوجدت ابنتها ملقاة على السرير وقد خرج منها الشيطان وانصرف من أراضي صور ومر بصيدا قاصدا إلى بحر الجليل ومجتازا أراضي المدن العشر فجاؤوه بأصم معقود اللسان وسألوه أن يضع يده عليه فانفرد به عن الجمع وجعل إصبعيه في أذنيه ثم تفل ولمس لسانه ورفع عينيه نحو السماء وتنهد وقال له إفتح أي انفتح
انجيل مرقس 11 / 11 - 19
ودخل أورشليم فالهيكل وأجال طرفه في كل شيء فيه وكان المساء قد أقبل فخرج إل بيت عنيا ومعه الاثنا عشر ولما خرجوا في الغد من بيت عنيا أحس بالجوع ورأى عن بعد تينة مورقة فقصدها عساه أن يجد عليها ثمرا فلما وصل إليها لم يجد عليها غير الورق لأن الوقت لم يكن وقت التين فخاطبها قال لا يأكلن أحد ثمرا منك للأبد وسمع تلاميذه ما قال ووصلوا إلى أورشليم فدخل الهيكل وأخذ يطرد الذين يبيعون ويشترون في الهيكل وقلب طاولات الصيارفة ومقاعد باعة الحمام ولم يدع حامل متاع يمر من داخل الهيكل وأخذ يعلمهم فيقول ألم يكتب بيتي بيت صلاة يدعى لجميع الأمم وأنتم جعلتموه مغارة لصوص فسمع عظماء الكهنة والكتبة فجعلوا يبحثون كيف يهلكونه وكانوا يخافونه لأن الجمع كله كان معجبا بتعليمه وعند المساء مضى هو وتلاميذه إلى خارج المدينة
انجيل مرقس 14 / 1 - 11
وكان الفصح والفطير بعد يومين وكان عظماء الكهنة والكتبة يبحثون كيف يمسكونه بحيلة فيقتلونه لأنهم قالوا لا في حفلة العيد لئلا يحدث اضطراب في الشعب وبينما هو في بيت عنيا عند سمعان الأبرص وقد جلس للطعام جاءت امرأة ومعها قارورة من طيب الناردين الخالص الثمين فكسرت القارورة وأفاضته على رأسه فاستاء بعضهم وقالوا فيما بينهم لم هذا الإسراف في الطيب؟فقد كان يمكن أن يباع هذا الطيب بأكثر من ثلاثمائة دينار فتعطى للفقراء وأخذوا يدمدمون عليها فقال يسوع دعوها لماذا تزعجونها؟فقد عملت لي عملا صالحا أما الفقراء فهم عندكم دائما أبدا ومتى شئتم أمكنكم أن تحسنوا إليهم وأما أنا فلست عندكم دائما أبدا وقد عملت ما في وسعها فطيبت جسدي سالفا للدفن الحق أقول لكم حيثما تعلن البشارة في العالم كله يحدث أيضا بما صنعت هذه إحياء لذكرها وذهب يهوذا الإسخريوطي أحد الاثني عشر إلى عظماء الكهنة ليسلمه إليهم ففرحوا لسماع ذلك ووعدوه بأن يعطوه شيئا من الفضة فأخذ يطلب كيف يسلمه في الوقت الموافق
انجيل متى 10 / 1 - 4
ودعا تلاميذه الاثني عشر فأولاهم سلطانا يطردون به الأرواح النجسة ويشفون الناس من كل مرض وعلة وهذه أسماء الرسل الاثني عشر أولهم سمعان الذي يقال له بطرس وأندراوس أخوه فيعقوب بن زبدى ويوحنا أخوه ففيلبس وبرتلماوس فتوما ومتى الجابي فيعقوب بن حلفى وتداوس فسمعان الغيور ويهوذا الإسخريوطي ذاك الذي أسلمه
انجيل لوقا 6 / 12 - 16
وفي تلك الأيام ذهب إلى الجبل ليصلي فأحيا الليل كله في الصلاة لله ولـما طلع الصباح دعا تلاميذه فاختار منهم اثني عشر سماهم رسلا وهم سمعان وسماه بطرس وأندراوس أخوه ويعقوب ويوحنا وفيلبس وبرتلماوس ومتى وتوما ويعقوب بن حلفى وسمعان الذي يقال له الغيور ويهوذا بن يعقوب ويهوذا الإسخريوطي الذي انقلب خائنا
انجيل مرقس 6 / 7
ودعا الآثني عشر وأخذ يرسلهم اثنين اثنين وأولاهم سلطانا على الأرواح النجسة
انجيل متى 16 / 18
وأنا أقول لك أنت صخر وعلى الصخر هذا سأبني كنيستي فلن يقوى عليها سلطان الموت
انجيل يوحنا 1 / 42
وجاء به إلى يسوع فحدق إليه يسوع وقال أنت سمعان بن يونا وستدعى كيفا أي صخرا
انجيل لوقا 54
فلما رأى ذلك تلميذاه يعقوب ويوحنا قالا يا رب أتريد أن نأمر النار فتنزل من السماء وتأكلهم؟
انجيل مرقس 2 / 2
فآجتمع منهم عدد كثير ولم يبق موضع خاليا حتى عند الباب فألقى إليهم كلمة الله
انجيل مرقس 6 / 31
فقال لهم تعالوا أنتم إلى مكان قفر تعتزلون فيه واستريحوا قليلا لأن القادمين والذاهبين كانوا كثيرين حتى لم تكن لهم فرصة لتناول الطعام
اعداد الشماس سمير كاكوز
تعليقات
إرسال تعليق