يسوع يشفي من علل كثيرة انجيل مرقس 1 : 32 - 34

وعند المساء بعد غروب الشمس أخذ الناس يحملون إليه جميع المرضى والممسوسين واحتشدت المدينة بأجمعها على الباب فشفى كثيرا من المرضى المصابين بمختلف العلل وطرد كثيرا من الشياطين ولم يدع الشياطين تتكلم لأنها عرفته

بعد غروب الشمس طلوع الكواكب الأولى يدل على انتهاء السبت

يحملون إليه جميع المرضى والممسوسين

يجمع مرقس عدة مرات بين المرض وتاثير الروح الشرير بين المرضى والممسوسين

انجيل متى 8 : 16

ولما كان المساء أتوه بكثير من الممسوسين فطرد الأرواح بكلمة منه وشفى جميع المرضى

انجيل مرقس 1 : 34

فشفى كثيرا من المرضى المصابين بمختلف العلل وطرد كثيرا من الشياطين ولم يدع الشياطين تتكلم لأنها عرفته

انجيل مرقس 3 : 10 ، 11

لأنه شفى كثيرا من الناس حتى أصبح كل من به علة يتهافت عليه ليلمسه وكانت الأرواح النجسة إذا رأته ترتمي على قدميه وتصيح أنت ابن الله

انجيل مرقس 6 : 13

وطردوا كثيرا من الشياطين ومسحوا بالزيت كثيرا من المرضى فشفوهم

انجيل لوقا 6 : 18

ولقد جاؤوا ليسمعوه ويبرأوا من أمراضهم وكان الذين تخبطهم الأرواح النجسة يشفون

اعمال الرسل 5 : 16

وكانت جماعة الناس تبادر من المدن المجاورة لأورشليم تحمل المرضى والذين بهم مس من الأرواح النجسة فيشفون جميعا

اعمال الرسل 8 : 7

إذ كانت الأرواح النجسة تخرج من كثير من الممسوسين وهي تصرخ صراخا شديدا وشفي كثير من المقعدين والكسحان

لا يرد ذكر الشياطين في العهد الجديد إلأ من ناحية تاثيرهم في هذا العالم وغاية عمل يسوع هي القضاء على هذا التاثير

ولم يدع الشياطين تتكلم لأنها عرفته قراءة مختلفة لأنها عرفت أنه المسيح يشرح مرقس لماذا فرض يسوع السكوت على الشياطين

انجيل لوقا 4 : 41

وكانت الشياطين أيضا تخرج من أناس كثيرين وهي تصيح أنت ابن الله فكان ينتهرها ولا يدعها تتكلم لأنها عرفت أنه الـمسيح

أن عظمته تخفى على البشر لكن الشياطين يعرفون من هو ولا يريد يسوع أن يفشى هذا السر مع أنه يعبر عن الحقيقة التي كشفها صوت الله وشهد بها الايمان المسيحي يسوع مشيح وابن الله وقدوس الله

انجيل مرقس 1 : 27

فدهشوا جميعا حتى أخذوا يتساءلون ما هذا ؟إنه لتعليم جديد يلقى بسلطان حتى الأرواح النجسة يأمرها فتطيعه

انجيل مرقس 4 : 41

فخافوا خوفا شديدا وقال بعضهم لبعض من ترى هذا حتى تطيعه الريح والبحر؟

انجيل مرقس 6 : 14 - 16

وسمع الملك هيرودس بأخباره لأن اسمه أصبح مشهورا وكان أناس يقولون إن يوحنا المعمدان قام من بين الأموات ولذلك تعمل فيه القدرة على إجراء المعجزات وقال آخرون إنه إيليا وقال غيرهم إنه نبي كسائر الأنبياء فلما سمع هيرودس قال هذا يوحنا الذي قطعت أنا رأسه قد قام

انجيل مرقس 8 : 27 ، 28

وذهب يسوع وتلاميذه إلى قرى قيصرية فيلبس فسأل في الطريق تلاميذه من أنا في قول الناس؟فأجابوه يوحنا المعمدان وبعضهم يقول إيليا وبعضهم الآخر أحد الأنبياء

انجيل مرقس 1 : 24

ما لنا ولك يا يسوع الناصري؟أجئت لتهلكنا؟أنا أعرف من أنت أنت قدوس الله

انجيل مرقس 3 : 12

فكان ينهاها بشدة عن كشف أمره

انجيل مرقس 1 : 25

فانتهره يسوع قال اخرس واخرج منه

انجيل مرقس 1 : 11

وانطلق صوت من السموات يقول أنت ابني الحبيب عنك رضيت

انجيل مرقس 9 : 7

وظهر غمام قد ظللهم وانطلق صوت من الغمام يقول هذا هو ابني الحبيب فله اسمعوا

المجابهة بين يسوع والشيطان علنية وتدل على قدرة خارقة لكن لم يحن وقت كشف معناها بوجه نهائي

انجيل مرقس 1 : 44

فأشفق عليه يسوع ومد يده فلمسه وقال له قد شئت فابرأ

اعداد الشماس سمير كاكوز