رسالة يسوع في الجليل والرجوع إليها انجيل مرقس 1 : 14 و 15

وبعد اعتقال يوحنا جاء يسوع إلى الجليل يعلن بشارة الله فيقول تم الزمان واقترب ملكوت الله فتوبوا وآمنوا بالبشارة

أنجيل متى 4 : 12

وبلغ يسوع خبر اعتقال يوحنا فلجأ إلى الجليل

جاء يسوع الى الجليل في رأس ما يروي عن نشاط يسوع في الجليل يذكر مرقس موضوع كرازته الأساسي الآيتان اعلاه

يعلن بشارة الله لا تعني هذه العبارة فقط أن البشرى تاتي من الله بل أنها قوة الله للخلاص وإعلان لعمل الله في يسوع المسيح

رسالة رومة 1 : 1

من بولس عبد المسيح يسوع دعي ليكون رسولا وأفرد ليعلن بشارة الله

رسالة رومة 15 : 16

فأقوم بخدمة المسيح يسوع لدى الوثنيين وأخدم بشارة الله خدمة كهنوتية فيصير الوثنيون قربانا مقبولا عند الله قدسه الروح القدس

رسالة قورنتس الثانية 11 : 7

أتراني ارتكبت خطيئة إذ أعلنت لكم مجانا بشارة الله واضعا نفسي لترفعوا أنتم؟

رسالة رومة 1 : 16

فإني لا أستحيي بالبشارة فهي قدرة الله لخلاص كل مؤمن لليهودي أولا ثم لليوناني

إن إعلان بشارة الله هي مهمة الرسل

رسالة تسالونيقي الأولى 2 : 2

فقد لقينا في فيلبي العذاب والإهانة كما تعلمون ولكننا جرؤنا لثقتنا بإلهنا أن نكلمكم ببشارة الله في جهاد كثير

رسالة تسالونيقي الأولى 2 : 8 و 9

وبلغ منا الحنو عليكم أننا وددنا لو نجود عليكم لا ببشارة الله فقط بل بأنفسنا أيضا لأنكم أصبحتم أحباء إلينا فإنكم تذكرون أيها الإخوة جهدنا وكدنا فقد بلغناكم بشارة الله ونحن نعمل في الليل والنهار لئلا نثقل على أحد منكم

لقد حان الوقت الذي حدده الله لتحقيق مواعده

أنجيل مرقس 13 : 20

ولو لم يقصر الرب تلك الأيام لما نجا أحد من البشر ولكن من أجل المختارين الذين اختارهم قصر تلك الأيام

سفر دانيال 12 : 4 - 9

وأنت، يا دانيال أغلق على الأقوال وآختم على الكتاب إلى وقت النهاية إن كثيرين يتيهون ويزداد الإثم ونظرت أنا دانيال فإذا برجلين آخرين واقفان الواحد من هنا على شاطئ النهر والآخر من هناك على شاطئ النهر فقال أحدهما للرجل اللابس الكتان الواقف على مياه النهر إلى متى نهاية الغرائب؟فسمعت الرجل اللابس الكتان الواقف على مياه النهر وهو قد رفع يمناه ويسراه إلى السماء وحلف بالحي للأبد إنه إلى زمان وزمانين ونصف زمان فإذا تم سحق قوة الشعب المقدس تتم هذه كلها وأنا سمعت ولم أفهم فقلت يا سيدي ما آخر هذه؟فقال إذهب يا دانيال فإن الأقوال مغلقة ومختومة إلى وقت النهاية

أنجيل متى 3 : 2

توبوا قد اقترب ملكوت السموات

وآمنوا بالبشارة يعبر مرقس عن كرازة يسوع بألفاظ توحي بأنها تمتد إلى الكرازة المسيحية وهي تؤكد أن الأزمنة قد تمت وتدعو إلى التوبة وإلى قبول البشارة بالأيمان

رسالة غلاطية 4 : 4

فلما تم الزمان أرسل الله ابنه مولودا لامرأة مولودا في حكم الشريعة

رسالة أفسس 1 : 10

ليسير بالأزمنة إلى تمامها فيجمع تحت رأس واحد هو المسيح كل شيء ما في السموات وما في الأرض

رسالة تسالونيقي الأولى 1 : 5 و 6

لأن بشارتنا لم تصر إليكم بالكلام وحده بل بعمل القوة وبالروح القدس وباليقين التام هذا وإنكم تعلمون كيف كنا بينكم لخيركم واقتديتم أنتم بنا وبالرب متقبلين كلمة الله بفرح من الروح القدس مع أنكم في شدة كبيرة

رسالة تسالونيقي الأولى 1 : 9

فهم يخبرون أي استقبال لقينا عندكم وكيف اهتديتم إلى الله وتركتم الأوثان لتعملوا لله الحق الحي

رسالة تسالونيقي الثانية 2 : 13

أما نحن فعلينا أن نشكر الله دائما في أمركم أيها الإخوة يا أحباء الرب لأن الله اختاركم منذ البدء ليخلصكم بالروح الذي يقدسكم والإيمان بالحق

رسالة قولسي 1 : 5 و 6

من أجل الرجاء المحفوظ لكم في السموات فقد سمعتم بهذا الرجاء في كلمة الحق أي في البشارة التي وصلت إليكم وكما أنها تثمر وتنتشر في العالم أجمع فهي كذلك تثمر و تنتشر فيما بينكم مذ سمعتم بنعمة الله وعرفتموها حق المعرفة

اعداد الشماس سمير كاكوز